شارك طلبة قسم هندسة العمارة في المرحلة الخامسة "علي زياد " و" عائشة شبيب " في المسابقة العالمية DUNES بتصميم المشروع الموسوم (منتجع صحي في صحراء سيناء – مصر)
تمثل هدف المشروع باستعادة روح المكان وذلك عبر تحقيق تجربة الاندماج مع الطبيعة سعيا الى تعزيز الرفاهية الشاملة عبر فعاليات المشروع والمتضمنة ( التأمل ، التدريب والعمل ، ممارسة الأنشطة الرياضية والترفيهية ) .
الفكرة التصميمة : تم اعتماد مباديء التصميم البيئي لغرض تجسيد مفهوم " الرحلة عبر رمال الزمن " اذ تلتقي الصحراء بالواحة التي تمثل رحم الصحراء القاسية في حوار صامت يبعث فكر الإبداع في النص المعماري الذي رسم لوحة معمارية ساحرة تعبر عن التناغم بين الداخل والخارج في حوار صامت يروي حكاية التعايش بين قسوة الطبيعة ونعومة ورفاهية الحياة كثنائية اعتمدها التصميم ، جسدتها الكتلة المعمارية بهيكلها الهندسي الصارم المماثل للسفينة المكسي بقشرة عكست تضاريس الصحراء الجرداء وكثبانها الرملية القاسية بمفارقة لونية جريئة عكسها السطح المائي الهاديء للواحة لتغدو الكتلة التي اعتمد استخدام المواد الطبيعية كالخشب وأشجار النخيل لسطوح ومستويات فضاءاتها كأنها خيوطٌ من فجر الصحراء يعبر عن هدوء الطبيعة .
ركز التصميم البيئي على خلق مدينة صغيرة اشبه بواحةٌ خضراء وسط بحرٍ من الرمال لتتلاصق كتل المشروع التي تحوي فضاءاته الداخلية مع بعضها البعض مجسدة صرحًا للوحدة والتآخي ، واعتمد التصميم البيئي على عمل منظومة فضاءات وفتحات للتهوية والتي تكون بمثابة رئة التنفس التي تبعث الحياة في الهيكل المادي الحجري للمشروع ، عبر دراسة حركة تيارات الهواء في الصحراء تمنح الاحساس بروح المكان الطبيعي الذي يسمح بدخول الاضاءة والتهوية الطبيعية وينشر الضوء في ارجاء المشروع المحقق لتجربة تعايش الانسان مع الطبيعة الصحراوية في رحلة تدعوه للتأمل في ابداع الخالق للكون الفسيح
تمثل هدف المشروع باستعادة روح المكان وذلك عبر تحقيق تجربة الاندماج مع الطبيعة سعيا الى تعزيز الرفاهية الشاملة عبر فعاليات المشروع والمتضمنة ( التأمل ، التدريب والعمل ، ممارسة الأنشطة الرياضية والترفيهية ) .
الفكرة التصميمة : تم اعتماد مباديء التصميم البيئي لغرض تجسيد مفهوم " الرحلة عبر رمال الزمن " اذ تلتقي الصحراء بالواحة التي تمثل رحم الصحراء القاسية في حوار صامت يبعث فكر الإبداع في النص المعماري الذي رسم لوحة معمارية ساحرة تعبر عن التناغم بين الداخل والخارج في حوار صامت يروي حكاية التعايش بين قسوة الطبيعة ونعومة ورفاهية الحياة كثنائية اعتمدها التصميم ، جسدتها الكتلة المعمارية بهيكلها الهندسي الصارم المماثل للسفينة المكسي بقشرة عكست تضاريس الصحراء الجرداء وكثبانها الرملية القاسية بمفارقة لونية جريئة عكسها السطح المائي الهاديء للواحة لتغدو الكتلة التي اعتمد استخدام المواد الطبيعية كالخشب وأشجار النخيل لسطوح ومستويات فضاءاتها كأنها خيوطٌ من فجر الصحراء يعبر عن هدوء الطبيعة .
ركز التصميم البيئي على خلق مدينة صغيرة اشبه بواحةٌ خضراء وسط بحرٍ من الرمال لتتلاصق كتل المشروع التي تحوي فضاءاته الداخلية مع بعضها البعض مجسدة صرحًا للوحدة والتآخي ، واعتمد التصميم البيئي على عمل منظومة فضاءات وفتحات للتهوية والتي تكون بمثابة رئة التنفس التي تبعث الحياة في الهيكل المادي الحجري للمشروع ، عبر دراسة حركة تيارات الهواء في الصحراء تمنح الاحساس بروح المكان الطبيعي الذي يسمح بدخول الاضاءة والتهوية الطبيعية وينشر الضوء في ارجاء المشروع المحقق لتجربة تعايش الانسان مع الطبيعة الصحراوية في رحلة تدعوه للتأمل في ابداع الخالق للكون الفسيح
لزيارة صفحة الفيس بوك الرسمي للقسم
لزيارة صفحة الانستكرام الرسمي للقسم
